ا الأتحاد المصرى لكرة القدم والذى يرأسه الاخ سمير زاهر والاحداث المريرة التى مرت علينا فى فترتة الحالية والمستمرة حتى الأن كلمة حق يجب أن تكتب وهى حصولنا على كأس الأ مم الأفريقية مرتين متتاليتين وصعودنا لكأس العالم للقارات فى عهد تولية رئاسة الأتحاد المصرى لكرة القدم ولكن ماحدث مؤخرا فى السودان وأحداث مابعد مباراة مصر والجزائر والأحداث المؤسفة التى أهدرت كرامة الشعب المصرى بين الشعوب العربية وتشوية صورة المشجع المصرى بين العالم من ناحية الأعلام الجزائر والمغالطات التى استطاعوا أن ينسبوها الينا ووقوف الأتحاد المصرى بل والحكومة المصريةمكتوفة الايدى وكفانا مغالطة وكفانا ضحكا على أنفسنا بأننا يجب أن نسامح وأن مصر كبيرة ويجب أن تتحمل وأن تسامح وهذا قدرهاوواجبها نحو الأخوة العرب 000أى قدر وأى واجب أيها الاخ سمير زاهر والحكومة الجزائرية لم ولن تقدم أى أعتذارعما حدث فى السودان 000أنها لنقطة سوداء فى تاريخك المهنى أيها ألاخ سمير زاهر بل نقطة سوداء فى حياتك ومهما حاولت واختلقت بعض الأحداث الأخيرة ومصادمتك مع نادى الزمالك وفضائح أتحاد الجبلاية المنتشرة على الفضائيات وشماتة الجزائر فينا "شماتة أبله ظاظا" كل ذلك لنسيان ماحدث فى السودان فلم ولن يحدث هذا000